الأمّة تكرّم المجاهدين وتحتقر الخونة الذليلين
						
	
		
	1416/08/09م	
	المقالات
	
	
2,281 زيارة 
			
				
					
					
					
· يحيى عياش أكبره المسلمون، ونسأل الله أن يكون مع سادة الشهداء المكرمين.
·  إن اندفاع مئات الآلاف للمسير في جنازته وتوديعه وتكريمه لهو دليل آخر على أن الأمة مع الجهاد والمجاهدين، وضد الصلح الذليل المهين.
·  نعم إنه صلح حكام عملاء خونة، والشعوب منه بَراء، وعما قريب ستسقِطُ هذه الشعوبُ هؤلاء الخونة وما اقترفوا.
·  باندفاع ذاتي وبجهود فردية استطاع يحيى عياش – رحمه الله – أن يتقن فناً من فنون الجهاد هزّ دولة العدوان. فأين شباب المسلمين يقتفون أثره ويبرهنون لليهود وللحكام الخونة أن استشهاد عياش سيحفز الألوف ليفعلوا فوق ما فعل.
·  قال تعالى: (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا) ¨
										
									
								1416-08-09